كتبت يوما مخاطبة الزعيم
(كيف لرغبتي فيك ان تنطفي كيف ازيح حب امتلاكي لك وانا اري امام عيني آلاف المحبين يطوقونك وآلاف العاشقين يهيمون بك كيف لغيرتي ان تخمد وانا اراك تبادلهم عشقا بعشق كيف وانا المرأه (الحوت) التي تضمر لك حبا" كيف اعيش وتهواك(اخرى) . فأنت لست لي ليتني لم اتخيلك رجلا ليت مشكلتي تنتهي واعشقك ككيان كيان وحسب (فأنت السماء بدت لنا واستعصمت بالبعد عنا)
ولكن عندما التقيت الاخ عبد العظيم حاج عمر اكتشفت ان محبتي للزعيم دون المستوي وفقيره حد الفقر فقد احرجني بولهه وعشقه الكبير لزعيم السودان
واكتشفت ان جلبابه الاحمر اشد احمرارا من دمي المريخي
التقيته فأحترمته ما اجمل الحديث معه لانه ذو شجون يصاحبه هدوء من نبرات صوته الذي جمله تشجيع المريخ وتزينه ابتسامه هي رؤى حالمه تسعد الحنايا وتطمئن القلوب
يفرح عندما ينتصر المريخ ويجعل الهزيمه سهله ومستساغه في حال انهزمنا يضحي بالغالي والنفيس في سبيل المريخ ما اجملك يا عظمه دمت عاشقا للزعيم
:wrd:
ظ…ظˆط§ظ‚ط¹ ط§ظ„ظ†ط´ط± (ط§ظ„ظ…ظپط¶ظ„ط©)